ريال مدريد يعير ماريو مارتن لخيتافي ويجدد دماء الفريق
المؤلف: عبدالعزيز النهدي (جدة)08.21.2025
أعلن نادي ريال مدريد، وصيف الليغا الإسبانية، رسمياً عن انتقال لاعب خط الوسط الموهوب ماريو مارتن إلى صفوف نادي خيتافي. ستكون هذه الصفقة على سبيل الإعارة، حيث سيمضي مارتن في خيتافي حتى 30 يونيو 2026، وذلك خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
أكد النادي الملكي في بيان رسمي صادر عنه أن الاتفاق مع نادي خيتافي ينص على إعارة اللاعب الشاب لمدة موسم كامل. وتأتي هذه الخطوة كجزء من سلسلة التحركات والإجراءات التي تتخذها إدارة النادي بهدف إعادة بناء وهيكلة صفوف الفريق الأول بالإضافة إلى فريق "كاستيا".
يعتبر ماريو مارتن، البالغ من العمر 21 عامًا، ثامن لاعب يغادر قلعة "سانتياغو برنابيو" خلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2025. وكان مارتن قد قضى الموسم المنصرم معارًا إلى نادي بلد الوليد، حيث شارك في 30 مباراة أظهر خلالها مستوى أداء متميزًا وملفتًا، مما أثار اهتمام العديد من الأندية الراغبة في ضمه.
وكان مارتن قد سبق العديد من اللاعبين الآخرين في قائمة المغادرين، بما في ذلك ألفارو رودريغيز الذي انتقل إلى نادي إلتشي، والنجم المخضرم لوكا مودريتش الذي انضم إلى نادي ميلان الإيطالي بعد انتهاء مسيرته الحافلة بالإنجازات والألقاب مع النادي الملكي. بالإضافة إلى ذلك، انضم خيسوس فاييخو إلى نادي ألباسيتي، وغادر لوكاس فاسكيز الفريق بعد انتهاء مدة عقده.
كما تضمنت قائمة المغادرين أيضًا اللاعب المغربي الشاب يوسف لخديم، الذي انتقل إلى صفوف نادي ديبورتيفو ألافيس، وفيكتور مونيوث الذي انضم إلى نادي أوساسونا، وتشيما أندريس الذي انتقل إلى نادي شتوتغارت الألماني.
في المقابل، قام ريال مدريد بتعزيز وتدعيم صفوفه من خلال التعاقد مع أربعة لاعبين جدد ومميزين. يتصدر هؤلاء اللاعبين المدافع الإسباني المتألق دين هويسين، القادم من نادي بورنموث الإنجليزي مقابل 62.5 مليون يورو، وألفارو كاريراس من نادي بنفيكا البرتغالي مقابل 50 مليون يورو. بالإضافة إلى ذلك، تم التعاقد مع الجناح الأرجنتيني الموهوب فرانكو ماستانتونو من نادي ريفر بليت الأرجنتيني في صفقة بلغت قيمتها 45 مليون يورو. وأخيرًا، انضم الظهير الإنجليزي المتميز ترنت ألكسندر-أرنولد في صفقة انتقال حر، مع دفع تعويض مالي قدره 10 ملايين يورو لصالح نادي ليفربول الإنجليزي.
يستمر ريال مدريد، تحت قيادة رئيسه فلورنتينو بيريز، في تطبيق سياسة تعتمد على ضخ دماء جديدة في الفريق مع السماح لعدد من اللاعبين بالرحيل، وذلك استعدادًا لبداية الموسم الجديد الذي يطمح فيه الفريق الملكي إلى تحقيق نتائج إيجابية ومصالحة جماهيره بعد موسم باهت ومخيب للآمال.
أكد النادي الملكي في بيان رسمي صادر عنه أن الاتفاق مع نادي خيتافي ينص على إعارة اللاعب الشاب لمدة موسم كامل. وتأتي هذه الخطوة كجزء من سلسلة التحركات والإجراءات التي تتخذها إدارة النادي بهدف إعادة بناء وهيكلة صفوف الفريق الأول بالإضافة إلى فريق "كاستيا".
يعتبر ماريو مارتن، البالغ من العمر 21 عامًا، ثامن لاعب يغادر قلعة "سانتياغو برنابيو" خلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2025. وكان مارتن قد قضى الموسم المنصرم معارًا إلى نادي بلد الوليد، حيث شارك في 30 مباراة أظهر خلالها مستوى أداء متميزًا وملفتًا، مما أثار اهتمام العديد من الأندية الراغبة في ضمه.
وكان مارتن قد سبق العديد من اللاعبين الآخرين في قائمة المغادرين، بما في ذلك ألفارو رودريغيز الذي انتقل إلى نادي إلتشي، والنجم المخضرم لوكا مودريتش الذي انضم إلى نادي ميلان الإيطالي بعد انتهاء مسيرته الحافلة بالإنجازات والألقاب مع النادي الملكي. بالإضافة إلى ذلك، انضم خيسوس فاييخو إلى نادي ألباسيتي، وغادر لوكاس فاسكيز الفريق بعد انتهاء مدة عقده.
كما تضمنت قائمة المغادرين أيضًا اللاعب المغربي الشاب يوسف لخديم، الذي انتقل إلى صفوف نادي ديبورتيفو ألافيس، وفيكتور مونيوث الذي انضم إلى نادي أوساسونا، وتشيما أندريس الذي انتقل إلى نادي شتوتغارت الألماني.
في المقابل، قام ريال مدريد بتعزيز وتدعيم صفوفه من خلال التعاقد مع أربعة لاعبين جدد ومميزين. يتصدر هؤلاء اللاعبين المدافع الإسباني المتألق دين هويسين، القادم من نادي بورنموث الإنجليزي مقابل 62.5 مليون يورو، وألفارو كاريراس من نادي بنفيكا البرتغالي مقابل 50 مليون يورو. بالإضافة إلى ذلك، تم التعاقد مع الجناح الأرجنتيني الموهوب فرانكو ماستانتونو من نادي ريفر بليت الأرجنتيني في صفقة بلغت قيمتها 45 مليون يورو. وأخيرًا، انضم الظهير الإنجليزي المتميز ترنت ألكسندر-أرنولد في صفقة انتقال حر، مع دفع تعويض مالي قدره 10 ملايين يورو لصالح نادي ليفربول الإنجليزي.
يستمر ريال مدريد، تحت قيادة رئيسه فلورنتينو بيريز، في تطبيق سياسة تعتمد على ضخ دماء جديدة في الفريق مع السماح لعدد من اللاعبين بالرحيل، وذلك استعدادًا لبداية الموسم الجديد الذي يطمح فيه الفريق الملكي إلى تحقيق نتائج إيجابية ومصالحة جماهيره بعد موسم باهت ومخيب للآمال.